A SECRET WEAPON FOR الإدمان الرقمي

A Secret Weapon For الإدمان الرقمي

A Secret Weapon For الإدمان الرقمي

Blog Article



بالطبع الأمر متروك إليك، ولكن توخى الحذر من الإدمان الإلكتروني عند الأطفال، قد لا يتسبب إلا في المشكلات فقط، ضعف المهارات الاجتماعية ومهارات التواصل قد تلاحقه بقية حياته إن لم نتدارك الأمر في الوقت المناسب.

ويحذر الخبراء من الإفراط في الاعتماد على أساليب علاج تقوم على تدريب من يعانون من "الإدمان الرقمي" على الاستخدام الواعي لمواقع التواصل الاجتماعي، أو تلك التي تعتمد على دفع هؤلاء للإقامة في أماكن لـ "التخلص من السموم الرقمية"، دون أن يهتم المعالجون بمتابعة حالات مرضاهم بعد ذلك.

تأخير في تطوير اللغة. تأخير في النمو الاجتماعي والعاطفي. قلة النشاط البدني والسمنة. اضطرابات النوم. السلوكيات العدوانية.

→ السابق مدمن المخدرات: هل هناك أمل في التعافي بدون علاج؟ التالي ← أهم المشاكل النفسية التي يعاني منها كبار السن والتعامل معها موضوعات قد تهمك كيف تصبح اخصائي نفسي ... كيف تصبح اخصائي نفسي ناجح ؟ عندما نذكر كلمة أخصائي نفسي نتخيل على الفور رجلًا أو امرأة تجلس على مكتب ... اقرأ المزيد جلسات تنمية مهارات وتعديل .

اقرأ أيضًا: تعرف على تخصصات إنترنت الأشياء وأشهر وظائفه ومجالاته

الإدمان الرقمي هو من أشكال الإدمان السلوكي، فهو غير مرتبط بأي مادة فيزيائية؛ إنَّما يرتبط بالإنترنت والأجهزة الإلكترونية الرقمية، ويُعدُّ الإدمان الرقمي حالة اضطراب نفسية تنتج عن الاعتماد الزائد على استخدام الهواتف الذكية والحواسيب، ويُعدُّ من المشكلات الشائعة جداً في عصرنا الحالي والتي تحتاج إلى علاج للتخلص منها.

أصبحت الهواتف والأجهزة الرقمية الأخرى نور الإمارات منتشرة جدًا في الحياة اليومية لدرجة أن الكثير من الناس قد يقولون إنهم لا يستطيعون البقاء على قيد الحياة من دونها.. ما قد يشير إلى مرحلة من الإدمان الحقيقي.

وأضاف أنه، على غرار ما يجري لعلاج المدمنين التقليديين، يواصل المريض عادة التردد على معالجه لمدة ستة أشهر أو سنة على الأقل، حتى يتحقق من أنه أدرك بشكل كامل كيفية التحكم في سلوكه، حتى بعد انتهاء فترة خضوعه لبرنامج العلاج المخصص له.

كثيرون يعتمدون على الأجهزة في كل شيء ويصل استخدامها إلى درجة الإدمان- مشاع إبداعي

أكدت دراستين جديدتين على هذه الحقيقة ولم تظهر ترابط بينهم فقط بل أيضًا سببية، وبعبارة أخرى تغيير معدل الوقت الذي تقضيه في استخدام منصات التواصل الاجتماعي يؤثر بنسبة ملحوظة على الصحة العقلية.

وعلى الرغم من أنَّ الألعاب الأونلاين يمكن أن تكون مُمتعة وتساعد على إنعاش العقل والجسد، إلّا أنَّها قد تُصبح مصدر إدمان وتتسبَّب في تدمير حياة الأشخاص.

الهروب من الواقع: يلجأ البعض إلى العالم الإلكتروني كوسيلة للهروب من الضغوط اليومية والمشاكل النفسية.

- استخدام الأجهزة للتعامل مع المشاعر السلبية أو المزاجية.

يقول المركز السعودي الوطني للصحة النفسية، إن خطورة الإفراط في استخدام الأجهزة ومواقع التواصل الاجتماعي والاطلاع عليها لفترات طويلة يمكن أن ينعكس بالسلب على صحتنا النفسية، مشيرًا إلى أن آثار الإدمان الرقمي تعادل إدمان الكوكايين.

Report this page